العمر
السٌّمعَة : 
الجنس
تاريخ التسجيل : 
من طرف تاكسي للبنات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيارات جديدة زهرية اللون تقودها سيدات وتقدم خدماتها للسيدات فقط.
فقد بات بإمكان الفتيات والنساء، إذا رغبن، الاتصال بشركة "بنات تاكسي" التي تؤمن تنقلاتهن في كل أنحاء لبنان.
وقد تم تدشين مشروع "بنات تاكسي"يوم الثلاثاء الماضي في منطقة المطيلب شمال شرق بيروت.
وقالت صاحبة المشروع نوال ياغي فخري لوكالة الصحافة الفرنسية إنها اعتقدت عندما خطرت لها الفكرة أنها ستجد صعوبة في تأمين سائقات من النساء، مشيرة إلى أن قيادة سيارات الأجرة في لبنان عمل للرجال.
لكن فخري كشفت أنها ما أن وضعت إعلانا في الصحف،حتى تلقت عشرات الطلبات من نساء يرغبن في هذه الوظيفة.
بدورها، قالت السائقة سعاد همدر التي ارتدت الزي الرسمي الخاص بـ"بنات تاكسي" وهو سروال أسود وقميص أبيض وربطة عنق زهرية، بالإضافة إلى وردة زهرية على شعرها وماكياج طغى عليه اللون الزهري "إن قيادة السيارة متعة في ذاتها".
ولفتت لينا غانم المسؤولة في وزارة السياحة اللبنانية إلى أن الفكرة رائدة، مشيرة إلى أن "لبنان بلد سياحي ويقصده سياح كثيرون من الخارج، لاسيما من منطقة الخليج.
والمرأة الخليجية قد تفضل التنقل برفقة امرأة." وذكرت غانم أن هناك مشروعا من هذا النوع في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا هو المشروع الثاني في الدول العربية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيارات جديدة زهرية اللون تقودها سيدات وتقدم خدماتها للسيدات فقط.
فقد بات بإمكان الفتيات والنساء، إذا رغبن، الاتصال بشركة "بنات تاكسي" التي تؤمن تنقلاتهن في كل أنحاء لبنان.
وقد تم تدشين مشروع "بنات تاكسي"يوم الثلاثاء الماضي في منطقة المطيلب شمال شرق بيروت.
وقالت صاحبة المشروع نوال ياغي فخري لوكالة الصحافة الفرنسية إنها اعتقدت عندما خطرت لها الفكرة أنها ستجد صعوبة في تأمين سائقات من النساء، مشيرة إلى أن قيادة سيارات الأجرة في لبنان عمل للرجال.
لكن فخري كشفت أنها ما أن وضعت إعلانا في الصحف،حتى تلقت عشرات الطلبات من نساء يرغبن في هذه الوظيفة.
بدورها، قالت السائقة سعاد همدر التي ارتدت الزي الرسمي الخاص بـ"بنات تاكسي" وهو سروال أسود وقميص أبيض وربطة عنق زهرية، بالإضافة إلى وردة زهرية على شعرها وماكياج طغى عليه اللون الزهري "إن قيادة السيارة متعة في ذاتها".
ولفتت لينا غانم المسؤولة في وزارة السياحة اللبنانية إلى أن الفكرة رائدة، مشيرة إلى أن "لبنان بلد سياحي ويقصده سياح كثيرون من الخارج، لاسيما من منطقة الخليج.
والمرأة الخليجية قد تفضل التنقل برفقة امرأة." وذكرت غانم أن هناك مشروعا من هذا النوع في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا هو المشروع الثاني في الدول العربية
